مي العيدان تكشف سبب رجوع حسام حبيب إلى شيرين عبد الوهاب وتعلق: “ومحدش يقدر يرميكي في أي حتة، بشكل غير مباشر”!
مي العيدان تكشف سبب رجوع حسام حبيب إلى شيرين عبد الوهاب وتعلق: “ومحدش يقدر يرميكي في أي حتة، بشكل غير مباشر”!
أوطان بوست – فريق التحرير
عادت الإعلامية الكويتية مي العيدان للهجوم من جديد على المطربة شيرين عبد الوهاب وزوجها حسام حبيب، بعد عودتهما إلى بعضهما البعض.
وبحسب ما رصده موقع أوطان بوست فإن العيدان كشفت عن أسباب إعادة حبيب لشيرين إلى عصمته.
وقالت مي: “أنا أقول ليش حسام رجعها هالحين على ذمته، حسام رجعها على ذمته بهذه السرعة عشان يسقط ولاية أخوها عليها”.
مي العيدان تكشف سبب رجوع حسام حبيب إلى شيرين عبد الوهاب
وأضافت :”لأن قانونا الولاية تصير للزوج، هو دخل لها من باب أنا أقدر أحميكي ومحدش يقدر يرميكي في أي حتة، بشكل غير مباشر”.
وأردفت: “الوصاية مو شرط تكون بالأوراق، في ولاية عرفية تكون بين الشخص والآخر، ألعن من الولاية اللي تكون بالأوراق عن طريق المحكمة”.
الهجوم السابق
وليست هذه المرة الأولى التي تهاجم العيدان شيرين وكتبت العيدان عبر تغريدة في تويتر: “شيرين عبدالوهاب تعود رسميا إلى حسام حبيب، مبروك عليكي، ليس الزواج لا”.
وتابعت: ” مبروك عليكي خسارة أمك وشقيقك وبناتك وجمهورك والإعلام، رسالة لكل جمهورها، والناس اللي وقفوا معاها عاما كاملا”.
وأكملت: “قاطعوها وقاطعوا حفلاتها فنحن لا ندعم مدمنين، لا نمول فنانين وندفع تذاكر حفلات لفنان مدمن وعدو نفسه”.
كما كتبت في منشور سابق: “خلك معا بقي مع واحد، ولما تخسري الفلوس وكل الناس ورينا حيتمسك فيكي”.
وأردفت: “من غير لا مال ولا شهرة، بالمشمش ياعنيا، خلك مع حسام حبيب، واخسري بناتك وأمك وأخوكي وأختك”.
“ومدير أعمالك وأصحابك وأصدقائك وجمهورك ومحبيك والإعلام”.
وأكملت: “ابقي مع واحد، ولما تخسري الفلوس وكل الناس ورينا حيتمسك فيكي من غير لا مال ولا شهرة، بالمشمش ياعنيا”.
نبذة عن شيرين عبد الوهاب
تنحدر شيرين من حي القلعة الواقع في القاهرة، وتاريخ ميلادها في الثامن من شهر أكتوبر عام 1980.
بدأت نشاطها الغنائي بسن مبكرة حيث أن أستاذها في المدرسة اكتشفها وأقنع أهلها لتنضم إلى دار الأوبرا المصرية.
وانطاق مشوارها الفني عام 2002، بعد أن تعاقدت مع شركة “فري ميوزيك” وأصدرت أول أغنية مشتركة مع “محمد محي.
ومن الأغاني التي قدمتها: ما تحاسبنيش، لازم أعيش، على بالي، جرح تاني، يا بتفكر يا بتحس، كتير بنعشق.
