أخبار الفن

ليال عبود: عيب نشتم على المسرح وياريت عندي عنق الجمل والموسيقى هي غذاء الروح قبل وبعد الإسلام

ليال عبود: عيب نشتم على المسرح وياريت عندي عنق الجمل والموسيقى هي غذاء الروح قبل وبعد الإسلام

أوطان بوست – فريق التحرير

أجابت الفنانة اللبنانية ليال عبود عن عدد من الأسئلة المتعلقة بحياتها الفنية وبعض الأمور المنشورة ومنها استخدام الألفاظ النابية على المسرح.

عبود قالت خلال لقاء تلفزيوني أنه من المعيب أن يشتم الفنان وهو على خشبة المسرح.

كما تمنت الفنانة اللبنانية لو أن لديها عنق جمل وبررت أسباب اختيارها لهذا الامر.

وأوضحت عبود أن الموسيقى ليست حرام وهي غذاء الروح قبل الإسلام وبعدها وهي ليست محرمة على حد تعبيرها.

وعن إمكانية عملها بتقديم البرامج أوضحت النجمة اللبنانية أن الامر ممكن الحدوث كونها تحب اللغة العربية وتتقنها.

من المعيب الشتم على المسرح

قالت الفنانة ليال عبود ضمن إجابتها عن سؤال حول رأيها في استخدام الالفاظ النابية على المسرح أنه لأمر معيب.

عبود علقت بالقول “أنا ضد ويمكن كتار يقوموا على هي الخبرية ويقولوا لا وهي الشي الدارج أكيد لا”.

كما أضافت الفنانة اللبنانية بالقول “عيب أنه نسفه على المسرح نحنا فنانين ونحنا قدوة لكتير ناس ونجوم لازم يطلع مننا قصص كتير حلوة”.

ليت لي عنق الجمل

قالت عبود خلال تعليقها على ذات السؤال حول استخدام الألفاظ النابية على خشبة المسرح أنها تتمنى لو أن لديها عنق الجمل.

حيث علقت النجمة اللبنانية بالقول “لازم نعمل بمقولة ليت لي عنق الجمل لأزن الكلمة قبل النطق بها هيك لازم تكون”.

وعن استخدام بعض الفنانين ألفاظ نابية قالت عبود أن الامر ناتج عن عقدة نقص من قبل البعض.

الموسيقى غذاء الروح

أكدت الفنانة ليال عبود أن الموسيقى ليست حرام وهي غذاء الروح على حد تعبيرها ضمن إجابتها على السؤال.

وعلقت الفنانة اللبنانية بالقول “أبداً الموسيقى هي غذاء الروح من زمان قبل الإسلام وبعد الإسلام”.

كما أضافت بالقول “أنا إذا روحي بلا موسيقى ما بتعيش بحس حالي إني قتلت لأنه هي شيء روحاني”.

وختمت كلامها قائلةً “بس أنا كون حزينة بحب أسمع موسيقى بحب أسمع بيانو والكمنجة الآلة القريبة علي والبزق كمان”.

إمكانية تقديم البرامج

لم تخفي عبود رغبتها في تقديم البرامج يوماً ما مؤكدة انها تحب اللغة العربية وكتابة الشعر والقراءة.

وأضافت الفنانة اللبنانية بالقول “بس في كتير شغلات عم تبعدنا هل الفترة عن القراءة وهي التلفون والسوشيال ميديا”.

مقالات ذات صلة