قضية شيرين عبد الوهاب وعائلتها تشهد تطورات جديدة وتصل إلى أروقة النيابة العامة!

قضية شيرين عبد الوهاب وعائلتها تشهد تطورات جديدة وتصل إلى أروقة النيابة العامة!
أوطان بوست – فريق التحرير
تتفاقم قضية شيرين عبد الوهاب تباعاً، والتي بدأت من صلحها مع حسام حبيب، ومروراً بإصابة الرباط الصليبي واعتداء شقيقها عليها، وصولاً إلى اتهامها بتعاطي المخدرات.
آخر تطورات تلك الأزمة المتداخلة بتفاصيلها، تمثلت بتصريحات شقيقها الذي أكد فيها أن شيرين تتعاطى المخدرات، بتحريض من حسام حبيب.
قضية شيرين عبد الوهاب تتطور
أدلى شقيق شيرين “محمد عبدالوهاب”، بتصريحات صادمة لبرنامج الحكاية، حول السبب الذي دفعه لاصطحاب شقيقته إلى المستشفى قبل أيام.
وقال: إنه اصطحب شقيقته إلى المستشفى، بعد اكتشافه لها بتعاطيها للمخدرات وإدمانها عليه، مضيفاً أن الكادر الطبي أثبت ذلك.
وأشار إلى أنها تصالحت مع حسام حبيب، الذي يحرضها بدوره على تعاطي المخدرات والإدمان عليها، لغاية في نفسه.
وأوضح محمد أن حسام وشيرين كانا يتعاطيا المخدرات مع بعضهما البعض، وهذا ما تم إثباته من خلال التحاليل الطبية.
محمد يهاجم حبيب
وفي ذات السياق، هاجم محمد عبدالوهاب الفنان حسام حبيب، متهماً إياه برسم خطة معينة للقضاء على شيرين وتدميرها نفسياً.
ولفت إلى أن شقيقته تتعرض لعصابة وضعت لها أجهزة تجسس على جوالها الشخصي، لمراقبتها ومعرفة تحركاتها وأعمالها.
ونوه محمد إلى أن شقيقته وقعت فعلياً في شر عصابة حسام حبيب وسارة الطباخ، على حد قوله في برنامج الحكاية.
وبيٌن محمد أن عصابة حبيب والطباخ يتلاعبون عليها، بقوله: “هني عم يضحكوا عليها، ومش هطالعها من المستشفى قبل تعافيها”.
وأفاد موقع ET بالعربي، بأن شيرين عبد الوهاب متواجدة حالياً في المستشفى، في حين فتحت النيابة تحقيقاً بخصوص اعتداء شقيقها عليها.
وكانت وسائل إعلام عربية، قد تحدثت عن تعرض عبدالوهاب لاعتداء من قبل شقيقها، على خلفية صلحها مع طليقها حسام حبيب.
تجدر الإشارة إلى أن شيرين عبدالوهاب، ممثلة ومغنية مصرية، ولدت في الثامن من شهر أكتوبر عام 1980, بمدينة القاهرة في مصر.